صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية
بسم الله الرحمن الرحيم
تعتمد تقنية صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية على خفة ورشاقة الصياد إذ ترتكز هذه التقنية على التنقل بسلاسة في المياه بين الصخور السطحية أو في قاع البحر، ما يجعل منها تقنية جد منتجة ، إذ تُمكن الصياد من مباغتة الأسماك وهي تأكل، أو عندما تكون في فترة راحة وسكون في المياه الراكدة بين شقوق الصخور.
تستعمل هذه التقنية عادتا في الشواطئ الصخرية ذات الإنحدارات إذ تقترب الأسماك المفترسة من هذه الحدود لكي تصطاد، وبالتالي زيادة فرص الصياد لمواجهة البعض منها.
كما سبق وأن قلت، فإن الخفة والسلاسة وسرعة الإطلاق هم الركائز الأساسية في تقنية صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية، وهذه بعض الإلتزامات التي يجب على الصياد الأخذ بها أثناء إستعماله لهذه التقنية :
- السباحة بهدوء حتى لا يعرف السمك بتواجدك .
- التنفس بهدوء وعدم إخراج المياه من أنبوب التنفس بقوة .
- تفادي ملامسة الصخور بمسدس صيد الأسماك.
- التركيز في المحيط لأنك لاتعلم متى وكيف تصادفك سمكة.
- الدقة والسرعة في التصويب، حتى لا تفر الأسماك .
تقريبا هذه الإلتزامات هي نفسها عند الصيد على الطريقة الهندية في القاع، إلا أن الصياد في هذه الأخيرة يحتاج إلى توازن أكبر، إذ يواجهه ضغط المياه في الأعماق الكبيرة، أما الأعماق الصغيرة فيجب عليه تعديل ثقل الحزام لكي يمنحه طفوية ممتازة أثناء التنقل في القاع، ودون مجهود كبير.
عادتا يلجأ الصياد إلى الطريقة الهندية على نحو عرضي، إذ يتنقل على طول الشاطئ سواءا فوق سطح المياه أو في الأعماق وهذا يزيد في فرص إلتقائه بالأسماك.
أحسن أوقات صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية هي قبل طلوع الشمس وقبل الغروب، ففي هذه الأوقات يقترب السمك من الشواطئ للأكل، فتزيد بذلك فرص الإلتقاء به.
أيضا قبل بداية إضطراب البحر، إذ تعمل التيارات المائية على إقتلاع الطحالب والأعشاب، فتصبح بذلك المياه غنية بالأكل ما يتيح للصياد فرصة صيد أسماك كبيرة التي بدورها تتقدم إلى حدود الصخور في الشواطئ من أجل الصيد .
في تقنية صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية، يستحسن عدم سحب الخيط والسهم بعد الإطلاق، بل يجب على الصياد التنقل إلى السمكة دون شد الخيط، فهذه الحركة تحافظ على عدم إفلات السمكة من جهة لأن الإطلاق في هذه التقنية يفتقد الدقة في معظم الأحيان، كما أن تقدم الصياد إلى السمكة بدلا من جلب الخيط إليه، يعمل على المحافظة على السكون وعدم إحداث ضجيج إثر إحتكاك السهم بالصخور أثناء الجلب.
تستعمل هذه التقنية عادتا في الشواطئ الصخرية ذات الإنحدارات إذ تقترب الأسماك المفترسة من هذه الحدود لكي تصطاد، وبالتالي زيادة فرص الصياد لمواجهة البعض منها.
كما سبق وأن قلت، فإن الخفة والسلاسة وسرعة الإطلاق هم الركائز الأساسية في تقنية صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية، وهذه بعض الإلتزامات التي يجب على الصياد الأخذ بها أثناء إستعماله لهذه التقنية :
- السباحة بهدوء حتى لا يعرف السمك بتواجدك .
- التنفس بهدوء وعدم إخراج المياه من أنبوب التنفس بقوة .
- تفادي ملامسة الصخور بمسدس صيد الأسماك.
- التركيز في المحيط لأنك لاتعلم متى وكيف تصادفك سمكة.
- الدقة والسرعة في التصويب، حتى لا تفر الأسماك .
تقريبا هذه الإلتزامات هي نفسها عند الصيد على الطريقة الهندية في القاع، إلا أن الصياد في هذه الأخيرة يحتاج إلى توازن أكبر، إذ يواجهه ضغط المياه في الأعماق الكبيرة، أما الأعماق الصغيرة فيجب عليه تعديل ثقل الحزام لكي يمنحه طفوية ممتازة أثناء التنقل في القاع، ودون مجهود كبير.
عادتا يلجأ الصياد إلى الطريقة الهندية على نحو عرضي، إذ يتنقل على طول الشاطئ سواءا فوق سطح المياه أو في الأعماق وهذا يزيد في فرص إلتقائه بالأسماك.
أحسن أوقات صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية هي قبل طلوع الشمس وقبل الغروب، ففي هذه الأوقات يقترب السمك من الشواطئ للأكل، فتزيد بذلك فرص الإلتقاء به.
أيضا قبل بداية إضطراب البحر، إذ تعمل التيارات المائية على إقتلاع الطحالب والأعشاب، فتصبح بذلك المياه غنية بالأكل ما يتيح للصياد فرصة صيد أسماك كبيرة التي بدورها تتقدم إلى حدود الصخور في الشواطئ من أجل الصيد .
في تقنية صيد الأسماك بالرمح على الطريقة الهندية، يستحسن عدم سحب الخيط والسهم بعد الإطلاق، بل يجب على الصياد التنقل إلى السمكة دون شد الخيط، فهذه الحركة تحافظ على عدم إفلات السمكة من جهة لأن الإطلاق في هذه التقنية يفتقد الدقة في معظم الأحيان، كما أن تقدم الصياد إلى السمكة بدلا من جلب الخيط إليه، يعمل على المحافظة على السكون وعدم إحداث ضجيج إثر إحتكاك السهم بالصخور أثناء الجلب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق